«® F u T u R e «•» F o R u M s ®»
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تقاير للعبه the getaway

اذهب الى الأسفل

تقاير للعبه the getaway Empty تقاير للعبه the getaway

مُساهمة من طرف mezo الإثنين 11 يونيو 2007, 3:14 am

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


[color=red]السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


تقاير للعبه the getaway
صوره الغلاف
تقاير للعبه the getaway 914419


معلومات اضافية :



[color=red]اسم اللعية : ذا جيت أواي
الناشر : SCEE
المطور : TEAM SOHO
الإصدار المتوفر : PAL
تاريخ الإصدار الأمريكي : يناير 2003
[color:01c2=red:01c2]التقدير النهائي : 84 %

مارك هاموند , رجل عصابات سابق دفع ثمن غلطته بقضائه 5 سنوات في السجن ومن ثم يفقد زوجته ويختطف ابنه , يسعى للانتقام بكل ما أوتي من قوة , إنها لعبة ذا جيت أواي , تلك اللعبة التي طال انتظارها كثيرا لما أحدثته من ضجة لم يسبق لها مثيل . ذا جيت أواي بعد 5 ملايين جنيه إسترليني صرفت عليها وثلاث سنوات تحت التطوير الطويل تصل أخيرا إلى شواطئنا عبر النظام الأوروبي PAL فقط . وها نحن نراجعها أخيرا عبر موقعكم الأول جيم ماستر.

قصة اللعبة :


تدور اللعبة حول شخصية مارك هاموند , رجل العصابات التائب , والذي أمضى خمس سنوات عقابا لانتمائه إلى عصابة تعتمد على الخمور والمسكرات في تعاملاتها , بعد الخمس السنوات البائسة التي قضاها مارك في السجن كان لزاما عليه العودة إلى حياته الطبيعية والاهتمام بزوجته وطفله , إلا أن موجة الشرف هذه التي اعترت مارك لم تعجب شارلي جولوسن , زعيم عصابات المافيا في لندن , وصاحب المركز المرموق في المجتمع , والذي يستغل مركزه الحساس بطريقة قذرة لتنفيذ مصالحه الأقذر . فشارلي جولوسن أقنع مارك بالعودة بطريقة قذرة جدا , إذا يقتل زوجة مارك ويخطف ابنه الوحيد ومن ثم يهدد يقتله أيضا , يالها من قمة الدناءة , وبالطبع وضع مارك في قمة الصعوبة , فإما أن يعود إلى عالم الإجرام ويسترد ابنه , أو أن لا يذعن لتهديدات شارلي ويفقد حياة طفله وحياته , إلا أن مارك اختار الخيار الأصعب , وهو استرداد ابنه ومن ثم الانتقام لوفاة زوجته . إلا أن هذه المهمة الصعبة لن تتم إلا بمساعدة فرانك كارتر , الشرطي السري والذي سيساعد مارك بعد منتصف اللعبة . هذه القصة بشكل مختصر , أسلوب سينمائي جيد على الرغم من أن القصة مقتبسة من فلم سينمائي إنجليزي , هذا لا

يمنع أبدا كون القصة بالفعل جميلة.

اللعبة , أسلوبها ,مناطقها ,محتواها وتفاصيلها :

ذا جيت أواي لعبة آكشن قيادة بشكل عام , تدور في أحداثها في مدينة الضباب لندن , وفي 50 كيلومتر مربعا في واقعية شديدة .

اللعبة تمضي متنقلة عبر مهمات قيادة ومطاردات و مشي على الأقدام وقتال بالأسلحة . تحتوي اللعبة على 24 مهمة مختلفة , 12 منها ستبدأ ها بشخصية مارك هاموند , والنصف الآخر بفرانك كارتر .

بالنظر إلى اللعبة , نجد ذا جيت أواي تختلف عن نظيراتها من الألعاب مثل GTA3 و Vice City , فجيت أواي تسير ضمن سياق وإطار محدد لا يمكن الخروج عنه وهو إطار القصة , بينما نجد جراند ثيفت أوتو تحتوي على الكثير من الحرية والاتساع مع وجود مهمات فرعية , تزيد من قدرة الشخصية مع وجود العلاوات ,

" اقتل أكثر تحصل على نقود أكثر , قم بسرقة سيارة التاكسي لتوصيل الزبائن ومن ثم الحصول على النقود وهكذا ". ونجد العكس هو الموجود في ذا جيت أواي , فكلما حاولت الخروج من سيارتك للتجول أو ما شابه كلما وجدت عبارة Mission Failed أو فشلت المهمة , طبعا ذلك يتم في وقت ومدة معينة مما يعني إمكانية الخروج من السيارة لأختيار أخرى وهكذا .

أسلوب اللعبة يعتمد بشكل أساسي بالتركيز على القصة لإعطاء لمسة سينمائية لها , وهذا ما صرح به بريندن مكنمارا مخرج اللعبة كثيرا , ويتم بذلك مع التنقل من مهمة إلى أخرى . حيث سيطلب منك القيام بأسوأ المهمات الانتحارية في مدينة لندن ومن ثم إتمامها, وليس شرطا أن تنتهي , فيمكن أن تستكمل المهمة بطريقة الآكشن والقتال بالأسلحة . بالنظر إلى نمط مهمات القيادة في اللعبة , نجد أنه صمم بالطريقة التقليدية التي نعتادها , قد السيارة من النقطة أ إلى النقطة ب موقع المهمة لتكملها , ستجد في اللعبة 50 سيارة رسمية ومرخص بها , سيارات ال BMW والليكزس Lexus والTVR إضافة إلي السيارات التي تمتلئ بها شوارع لندن وأولها

الميني, غير أنك ستلاحظ أيضا حافلات لندن العملاقة ذات الطابقين لكن دون قيادتها . أكبر عيب ستلاحظه في أسلوب القيادة هو نظام التحكم السيطرة في السيارة , سيتطلب منك مدة للتعود عليه بعكس الأسلوب البسيط في ستنت مان ودرايفر والأسلوب المضحك في GTA . إلا أنه تم وضعه بواقعية لدرجة جيدة بالفعل . أما بالنسبة لأسلوب الآكشن فهو الذي تم الاهتمام به أكثر من سابقه في اللعبة وهذا ما سنلاحظه من دقة واهتمام بحركة الشخصيات , غير ذلك وجود العديد من التنوع في أساليب اللعب, ستجده يجمع بين القتال بالأسلحة بكل ضراوة وعنف حاملا معه بعض مهمات التسلل والاختباء , إلا أنا أكثر ما سيشدك هو وجود ترسانة رائعة من الاستراتجيات في اللعبة , من مناورة ومراوغة ودحرجة و اختباء خلف الجدران والصناديق ومن ثم الانقضاض على الخصم بأسلوب مشابه لميتل جير سوليد و هيد هنتر . غير ذلك ستسعد كثيرا عندما تستطيع التصويب على برميل من الغاز أو البنزين أو ما شابه ومن ثم تفجيره لتفتك بمجموعة من الأعداء أو تفتح جدارا لتمر من خلاله .

إلا أن ذلك سيصطدم بنظام قتالي معقد , فهناك نظام التصويب اليدوي الممل والمحبط جدا والنظام القتالي الآلي الذي لا يعد أفضل كثيرا من سابقه , نظام التصويب اليدوي غير مرن وسلس ومعقد بما فيه الكفاية ليجعلك تنصرف عنه فورا , أما النظام الآلي فهو أفضل قليلا إلا أنه لا يعطي الحرية الكاملة ولا يقدم المتعة المرجوة منه , وهذا ما حذر منه غالبية النقاد والمحللين والمواقع ومنها موقع جيم ماستر بالطبع . راجع تقرير اللعبة الشامل والذي نشر فيما مضى, إلا أنه من الواضح أن كل تلك النداءات لم تلق أي ترحيب أو صدى في فريق سوهو. مما يجعله أول محبط حقيقي وملموس في اللعبة. بالمقابل لن تجد ترسانة جيدة من الأسلحة كتلك الموجودة في GTA أيضا , وهنا خط أحمر بخط سميك تحت هذه العبارة , كيف للعبة آكشن لا تقدم المزيد والكثير من الأسلحة ؟ الإجابة عند فريق التطوير .



وفي مسلسل لنهج فريق سوهو لإيصال اللعبة بشكل واقعي وسينمائي في نفس الوقت , لم يضع الفريق أية أيقونات أو وصلات , فلن تشاهد مثلا عداد للسرعة أو سهم يشير إلى اتجاه الموقع أو حتى خريطة لتعرف موقعك , بل ستستدل على الموقع المطلوب منك الوصول عليه عبر متابعتك ل " فليشر " السيارة وهي يؤشر يمينا لتقوم أنت بالاستجابة لذلك وتقوم بالانحراف يمينا وهكذا . نحن في رأينا أن هذا القرار هو قرار ممتاز بالفعل ويعطي اللعبة كثيرا من التميز والاستقلالية عن مثيلاتها إضافة إلى كونها تزيد من مستوى الواقعية . وليس هذا نهاية المطاف , بل إنك لن تجد أيقونة صحة للشخصية , بل ستعرف مدى صحة الشخصية من عدة طرق , كمية الدم الظاهرة على الملابس , طريقة مشي الشخصية وإمساكها لموقع الإصابة والتعب الظاهر على محياها , إنها أفكار جميلة نشاهدها لأول مرة لتخرج عن الإطار التقليدي المتبع في أغلب الألعاب . إلا أن ذلك لم يكتمل , فطريقة علاج مارك أو فرانك طريقة مبتكرة أيضا , فكل ما عليك القيام به هو الوقوف لأخذ استراحة بسيطة لتستعيد بها قوتك تدريجيا , إلا أن هذه الفكرة كان يجب أن " ترقع " بإمكانية الحصول على ضمادات لوقف النزيف وما شابه ذلك . ومما سيزيد من واقعية اللعبة أن أي إصابة بليغة ستودي بحياة خصمك فورا دون تردد , وينطبق ذلك على الشخصية التي ستتحكم بها . نعم لقد وصلت الرسالة كما يجب وظهرت اللعبة بشكل واقعي كما سمعنا عنها . غير ذلك فالمهمات وضعت بأسلوب سينمائي وإخراج ومونتاج في قمة الجودة والفخامة لتظهر اللعبة بشكل رائع. إن المهمات الموضوعة في اللعبة ستجعلك تقفز من شدة الحماسة ومن قوة اللمسة السينمائية الموجودة بها , نعم إنها كذلك بالفعل , لقد ساهمت الواقعية في خلق لعبة بأفكار لن نعهدها من قبل , كل مهمة من مهمات ذا جيت أواي تأتي بأسلوب سينمائي ومبتكر , وأكثر ما تحمسنا له هو أسلوب اختطاف الرهائن فهو بالفعل غير طبيعي.

المحطة التالية هي ...



الجرافيكس

منذ أن عرضت اللعبة لأول مرة , والكثيرين منا ينتظرون بترقب صدور اللعبة والسبب أن الجرافيكس لم يكن يعهد أحد من قبل , ومع كثير من التشكيك في قدرات البلاي ستيشن2 والأخذ والرد استخلصنا النتيجة التالية , مستوى الجرافيكس في اللعبة مع الأسف وبكل واقعية وحياد بعيد بشكل كبير عن الصور الأولية التي عرضت للعبة , ويمكن أن نوجز ذلك في أن السيارات اختلف شكلها تماما عن السابق , فستلاحظ أنها غير مرسومة بالدقة التي شاهدناها في السابق , ستجد الكثير من المضلعات البارزة ,وليس ذلك فحسب بل أن مظهر السيارات لا يضاهي ما أعلن عنه في السابق بل يختلف اختلاف كامل من حيث جودة الرسومات أو الدقة والوضوح والتفاصيل , إن كنت لا تصدق قارن بين الصور الأخيرة للعبة والصور السابقة في بداية الإعلان عن اللعبة , ستجد فرقا واضحا . وليس السيارات فقط , وحتى الخلفيات لم تسلم من ملاحظتنا لمستواها , فكلما ابتعدت عنها وجدتها بشكل دقيق ومفصل وكأنها مرسومة رسما , لكن ما إن تقترب منها حتى تجدها مجرد تركيبات


و تلصيقات استخدم في وضعها الكاميرات الرقمية لا غير. هنا نقطة أولى في مسلسل وعود سوني في اللعبة والتي لم نشاهدها . حسنا هذا لا يعني أن الجرافيكس سيء أو ما شابه بل هو رائع وجميل ويمكن عند مقارنته بمستوى الصور الأولية أن نجزم بأن لم يصل ل 50 % فقط منه! ( انظر الصور المرفقة في الأسفل ستجد الفرق الواضح والشاسع فعلا).
........
[center]ولكن , بعد كل هذا المدح في تقنيات اللعبة والإمكانيات الهائلة التي توفرت لها هل نستطيع القول بأن ذا جيت أواي نجحت بامتياز بعد كل هذا التشويق والانتظار لها؟ الإجابة هي نعم نجحت في أغلب ما قيل عنها , نعم في حين أنها خلقت جوا جديدا لم نألفه في أي لعبة سابقة سواء كان في تقنيات اللعبة وخصائصها , إلا أننا إذا نظرنا للعبة بكل واقعية وحياد لوجدناها تقدم صفرا من ناحية المتعة . نعم, لقد فشلت ذا جيت أواي في تقديم لعبة يمكن أن نقول لها تحاول أن تنافس GTA3 وفيس سيتي مع الأسف , ستجد فرقا واضحا في المتعة , رغم الإمكانيات الهائلة إلا أن الاهتمام بأسلوب اللعب Game play لم يكن في مستوى التوقعات , بل لم يحتوي على كثير مما وعدتنا به سوني , كإمكانية دخول أي متجر أو محل كما نريد , إنس هذا الأمر يا عزيزي فهذا بالفعل ضرب من الخيال , لقد اعتقدنا أن ثلاث السنوات التطوير ستخرج لنا لعبة لا مثيل لها , إلا أنها أخرجت لعبة بأسلوب المدارس القديمة , وهذا لا يعيبها أبدا إضافة كونها تقدم الكثير من الابتكارات والأشياء الجميلة.

زاد من إحباطنا هو زيادة مستوى الواقعية بشكل غير مقبول في اللعبة بتاتا , فألعاب الفيديو من أهم ركائز نجاحها هو وجود الكثير من الخيال لتحقق المتعة المرجوة منها وإلا فلماذا صممت ؟ إلا أن لعبتنا المنتظرة قدمت الواقعية على المتعة لتصدر لنا لعبة أقل ما نقول فيها.... محبطة. غير ذلك البطء في سير اللعبة, عدم وجود قائمة متنوعة من الأسلحة , كما أن التكرار الممل ستلاحظه بكثرة , قد سيارتك بهذا الاتجاه ثم اقتل عدوك ,

كما أن التحكم بالشخصيات , وأسلوب الكاميرا المتنقلة الغبي , وعدم إتاحة نظام الرؤية الخلفية والجانبية , غبر ذلك التحكم الصعب , وعدم وجود الحبكة السينمائية الفعلية , غير ذلك الدموية الزائدة ومناظر العنف الغير مقبولة , وما خفي كان أعظم, ذا جيت أواي لعبة تستحق أكثر لعبة في تاريخ ألعاب الفيديو إباحية وانحطاطا ودناءة , مشاهد مع بالغ الأسف يشيب لها شعر الرأس لم تظهر أبدا في أي لعبة قبلها , غير ذلك الحوارات الفاحشة والكلام النابي والمنحط , ونحن نستغرب هنا , كيف لشركة عريقة كسوني أن تسمح لنفسها بوضع مثل تلك المشاهد خاصة وأن معظم ألعاب الفيديو يلعبها الصغار , ولكم أن تتخيلوا مدى الدمار الشامل التي ستخلفه اللعبة في حال انتشارها بين صغار السن , 15 دقيقة من العبارات البذيئة يمكن أن تنتقل بسرعة الصاروخ بين صغار السن حتى دون فهم معانيها , وهنا الخطر الأكبر.

إنها سقطة كبيرة لسوني , سقطة لم نتعود عليها من شركة عريقة وكبيرة لم تتذوق طعم السقوط منذ سنوات , هل هو الجري وراء الربح المادي ؟ يبدو ذلك , لعبة ذا جيت أواي لعبة خيبت آمالنا بدرجة كبيرة , لم تصل إلى مستوى ما قيل عنها وبأنها قاتلة جراند ثيفت أوتو , مهلا سمعت عبارة مضحكة للغاية ... ماذا ؟ قاتلة جراند ثيف أوتو ؟ لم تصل لنصف ما حققته لنا جراند ثيفت أوتو من المتعة وتقتلها؟ إنها أضحوكة , ربما تقتلها بالفعل .. وبكن من كثرة المشاهد الإباحية والسيئة فيها . لقد انتظرنا هذه اللعبة كثيرا وتشوقنا إليها لكن النتيجة ضربة موجعة لنا ولجميع عشاق شركة عريقة مثل سوني . لقد كان لهذه الإحباط الكبير عوامل كثيرة نستطيع وضعها في نقاط كالتالي:



1- الهالة الإعلامية الكبرى التي حصلت عليها اللعبة والنفخ فيها من قبل النقاد والمحللين مما جعلها تبدو أكبر ألف مرة من حجمها الطبيعي , وعندما ظهرت لم تكن كما قيل عنها .



2- وقت البرمجة الطويل , فلقد استغرقت ثلاث سنوات فقط ربما لعملية بناء المدينة دون الاهتمام بأسلوب اللعب, فاللعبة مبنية على أفكار ومدارس لعب منذ ثلاث سنوات, أي قبل أن تصدر جراند ثيفت أوتو بفترة طويلة , عالم ألعاب الفيديو يتطور ويتقدم , فكانت جراند ثيفت أوتو سببا في وقع اللعبة على عقولنها بهذا الشكل ( تبا لك يا GTA ) , فربما لو لم تصدر جراند ثيفت أوتو لكان للعبة وقع آخر في عقولنا.



3- الاهتمام كثيرا بالواقعية المفرطة , وعدم الاهتمام بأسلوب اللعب.



4- النظرة السينمائية , من المعروف أن ألعاب الفيديو تختلف في مقومات نجاحها عن أفلام السينما , فذا جيت أواي صممت وكأنها فلم سينمائي وليست كلعبة تلبي ما يرده الجمهور من متعة وأسلوب لعب راقي يستحق كلمة " الترفيه" , فكل شيء صمم كفلم وليس كلعبة ويظهر ذلك بالاهتمام بالمشاهد السينمائية .



5- الصعوبة المبالغ فيها , نعم ذا جيت أواي تحتوي على درجة من الصعوبة لا يمكن إنكارها أبدا , ولو أتينا بأعتى المحترفين لقال انها صعبة بالفعل .



6- الإباحية والغير أخلاقية , جيت أواي أكثر لعبة إباحية تم إصدارها حتى ألان , مشاهد مقززة , عبارات وحوارات سافلة ودنيئة .فلا تمر دقيقة حتى نسمع عبارات غير أخلاقية البتة , إضافة للمشاهد الدموية الأخرى.





ختاما:

[center]لعبة ذا جيت أواي أضاعت من بين يديها مجدا وعزا كان من الممكن لها الحصول عليه , وكان يمكن أن يتم ذلك بالاهتمام بأسلوب اللعب وعدم إطلاق الوعود ومن ثم عدم تنفيذها, والإباحية العارمة الموجودة بها , إنها بالفعل سقطة لا يغتفر لها لشركة عريقة كسوني , لقد حطمت اللعبة 3 سنوات من التشويق والانتظار , و5 ملايين جنيه إسترليني صرفت عليها,وفي النهاية لعبة لا ترقى لأن تكون منافسة حتى ل GTA . لقد تعلم جميعنا عدم الحكم على الألعاب قبل صدورها , وهذا درس جيد لسوني لتعتبر منه , نتمنى أن يتحسن الإصدار الأمريكي حتى ولو بشكل جزئي , على الأقل يتم حذف المشاهد الغير أخلاقية , ولو أن هذا مستحيل في نظرنا . نحن لا نقول إطلاقا أن ذا جيت أواي لعبة سيئة بل بالعكس , لعبة جميلة وقوية , إلا أنها بعيدة كل البعد عن ما راودنا من أفكار تجاهها.

ومما يخفف عنا هذا الإحباط أن فريق اللعبة أكد وجود جزء آخر من اللعبة , نتمنى أن يمسح ويعيد لنا صورة اللعبة التي كان من المفترض أن تظهر بها.


ملاحظة1 : اللعبة تم تقييمها بغض النظر عن مستوى الإباحية , ولو أخذناه بالاعتبار لخسفنا التقييم15%

[color:01c2=red:01c2]ملاحظة 2 : هذه اللعبة تحتوي على مشاهد دموية وغير أخلاقية لذلك جرى التحذير منها .


[/center]
[/center]
avatar
mezo
مستقبلى جديد
 مستقبلى جديد

ذكر
عدد المشاركات : 36
العمر : 32
نشاطى :
تقاير للعبه the getaway Left_bar_bleue50 / 10050 / 100تقاير للعبه the getaway Right_bar_bleue

السٌّمعَة : 0
نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 01/06/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى